قصة توحيد المملكة العربية السعودية
توح دت المملكة العربية السعودية في 23 سبتمبر عام 1932م حيث تم في هذا التاريخ توحيد المناطق الواقعة تحت سيطرة عبد العزيز آل سعود وتم تغيير اسم هذه المناطق من مملكة الحجاز ونجد وملحقاتها إلى المملكة العربية السعودية وي عد هذا اليوم هو العيد الوطني لدى السعوديين.
قصة توحيد المملكة العربية السعودية. شبه الجزيرة العربية تحت الراية الاسلامية وأطلق اسم المملكة. تبدأ قصة توحيد المملكة العربية السعودية حينما اتجه عبد العزيز وذلك من دولة الكويت وكان مرفق معه الأسلحة والعتاد الذي يلزمه. فى الـ19 سبتمبر عام 1932م أصدر الملك عبد العزيز بن عبدالرحمن آل سعود أمر ا ملكي ا حمل رقم 2716 يقضي في مادته الأولى بالموافقة على تغيير اسم الدولة من المملكة الحجازية النجدية وملحقاتها إلى المملكة العربية السعودية نزولا على رغبة شعب المملكة كما نص في مادته الثامنة على اختيار يوم الخميس 21 جمادى الأولى 1351هـ الموافق لـ 23 سبتمبر 1932م يوما لإعلان توحيد المملكة ومن ثم يوما وطنيا سنويا لها.
قصة توحيد المملكة للاطفال ي حكى أن كان هناك فتى هو الملك عبدالعزيز آل سعود وكان يعيش بمدينة نجد بمنطقة. تم توحيد المملكة العربية السعودية عام 1932 ميلاديا بعد فترة عصيبة قامت فيها عدة حروب منذ عام 1902 ميلاديا أي إستمرت المعارك 30 عاما حتى تم توحيد المملكة على يد الأمير عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود وبعدها أصبح ملكا للمملكة السعودية الجديدة وبذل المللك عبد العزيز رحمه الله جهدا كبيرا حتى يدعم ويقوي مملكته وسار على نهجه أبنائه وأحفاده حتى أصبحت المملكة العربية السعودية كما نعرفها ونراها الآن وعرف الملك عبدالعزيز بإسم الملك المؤسس. قصة توحيد المملكة العربية السعودية للاطفال ي حكى أن هناك فتى كان اسمه عبد العزيز كان يعيش في مدينة نجد في منطقة الحجاز.
منطلق توحيد المملكة العربية السعودية هي منطقة تعتبر المملكة العربية السعودية من أكبر الدول العربية والإقليمية الموجودة في المنطقة من حيث المساحة والتقدم العلمي والتكنولوجي حيث تهتم السعودية على أن تكون في مقدمة الدول العالمية و الأولى عربيا من حيث مستوى دخل الأفراد ونسب البطالة ومستوى رفاهية الافراد داخل المجتمع السعودي حيث تعمل على إقامة المشاريع الصناعية والتجارية التي تشغل عدد كبير من الأيدي العاملة وتهتم ايضا في قطاعي الصحة والتعليم اهتماما كبيرا نظرا لأهمية الصحة والتعليم للأفراد والمجتمع السعودي ككل.
