فيصل بن تركي بن عبدالله
احتفال صاحب السمو الملكي الامير فيصل بن بندر بن عبد العزيز آل سعود امير منطقة القصيم بمناسبة زواج صاحب.
فيصل بن تركي بن عبدالله. دافع الإمام فيصل بن تركي عن الدرعية ضمن عدد من أفراد أسرة آل سعود وأهل العاصمة السعودية عند هجوم إبراهيم باشا عليهاعام 1233هـ لكنه أ سر ضمن من أ سروا في ذلك الهجوم من أبنائه وأسرته وأبناء عمه وتم نقلهم إلى القاهرة إلاأنه تمكن من مغادرة مصر والعودة إلى نجد عام 1243هـ وأصبح مساعد والده الأيمن في توطيد دعائم الدولة واستتباب الأمن وعندما علم بمقتل والده اتجه مسرعا من شرق البلاد إلى الرياض فدخلها وحاصر مشاري بن عبد الرحمن بن حسن بن مشاري آل سعود في قصر الحكم وبموافقة من الإمام فيصل اتصل عبد الله بن رشيد بسوي د بن علي الذي كان مع مشاري بن عبد الرحمن داخل القصر وتم الإتفاق على أن يسهل سويد بن علي دخول ابن رشيد وعدد من أتباع فيصل إلى القصر مقابل إعادته أميرا على بلدة جلاجل التي سبق أن عزله عن إمارتها الإمام تركي بن عبد الله وقد تمكن ابن رشيد وعدد من اتباع فيصل بن تركي من دخول القصر حيث قبض على مشاري بن عبد الرحمن وق تل وذلك بعد أربعين يوما من اغتيال الإمام تركي بن عبد الله بن محمد آل سعود. الأمير عبد الله بن فيصل بن تركي بن عبد الله بن سعود بن فيصل بن تركي آل سعود 1951 سفير خادم الحرمين الشريفين في الولايات المتحدة سابق ا. ولد الأمير فيصل في عام 1976م.
يتحدث عن الفترة من بداية. عرض للروايات التاريخية حول سجن الإمام فيصل بن تركي بن عبدالله آل سعود ثاني حكام الدولة السعودية الثانية. الإمام عبد الله الثالث بن فيصل بن تركي آل سعود 1247 هـ 1307 هـ بويع الإمام عبد الله لحكم الدولة عام 1865 وفي عهده خرج الأمير سعود بن فيصل بن تركي على أخيه وغادر الرياض ودارت بين قواتهما عدد من المواجهات وعاد الأمير سعود إلى الرياض التي غادرها الإمام عبد الله وبويع بالإمامة عام 1871م ثم توفي.
فيصل بن تركي بن عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن آل سعود من ويكيبيديا الموسوعة الحرة هو الأمير الشاعر فيصل بن تركي بن عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن بن فيصل آل سعود. حاول فيصل بن وطبان الدويش ومعه غبوش آغا قائد الحامية العثمانية في عنيزة حصار الإمام تركي بن عبد الله في الدرعية ولكن الإمام تركي قاوم مع جماعته ففشل الحصار وغضب محمد علي باشا وأرسل كل القوات العثمانية إلى الرياض بقيادة حسين بك وعندما شاور الإمام تركي أصحابه شاروا عليه أن ينسحبوا من الرياض إلى بلدة الحلوة جنوب الرياض في الليل متسللين ونجحت الفكرة وسحب الإمام أنصاره من قصر الحكم بالرياض إلى بلدة الحلوة دون خسائر وبدون معرفة العثمانيين الذين اعتقدوا أنه فر إلى الأحساء.