فهد بن محمد بن صالح العيسى
فهد بن محمد بن صالح العيسى 1384هـ رئيس الديوان الملكي السعودي عين بأمر ملكي في 30 أغسطس 2019 وكان قبل ذلك مشرفا على مكتب سمو وزير الدفاع ومستشارا بالديوان الملكي.
فهد بن محمد بن صالح العيسى. محمد بن فهد بن عبد الله العيسى 1923 2013 شاعر ودبلوماسي سعودي كان عضو ا في مجلس الشورى وسفير ا للسعودية في عدة دول إلى جانب تقل ده لعدد من المناصب الحكومية ولد في عنيزة عام 1923 ومسقط رأس آبائه صبيح وهي بلدة من أقدم القرى في عالية صحراء القصيم إلى جهة الشمال الغربي من مدينة بريدة وله من الدواوين 13 وقد أعدت عنه ابنته إيمان العيسى سيرة حياته عام 2018 بعنوان محمد الفهد العيسى. ولد الأستاذ فهد بن محمد بن صالح العيسى عام 1384هـ وحصل على درجة البكالوريوس في الأنظمة من جامعة الملك سعود من كلية العلوم الإدارية مع مرتبة الشرف عام 1406هـ وماجستير في القانون من الجامعة الأمريكية في واشنطن بالولايات المتحدة الأمريكية بتقدير امتياز عام 1412هـ. يعين فهد بن محمد بن صالح العيسى رئيسا للديوان الملكي بمرتبة وزير.
ولد رئيس الديوان الملكي الجديد فهد بن محمد بن صالح العيسى عام 1964 وحصل على درجة البكالوريوس في الأنظمة من جامعة الملك سعود من كلية العلوم الإدارية مع مرتبة الشرف عام 1985. وو لد فهد بن محمد بن صالح العيسى العام 1965 وهو حاصل على درجة البكالوريوس في الأنظمة من جامعة الملك سعود من كلية العلوم الإدارية مع مرتبة الشرف العام 1986 وماجستير في القانون من الجامعة الأمريكية. ولد معالي مدير مكتب سمو وزير الدفاع الأستاذ فهد بن محمد بن صالح العيسى عام 1384هـ وحصل على درجة البكالوريوس في الأنظمة من جامعة الملك سعود من كلية العلوم الإدارية مع مرتبة الشرف عام 1406هـ وماجستير في القانون من الجامعة الأمريكية في واشنطن بالولايات المتحدة الأمريكية بتقدير امتياز عام 1412هـ وشهادة تقدير وتفوق من جامعة الملك سعود عام 1406هـ ومن سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية عام 1412هـ لتفوقه كما حصل معاليه على وسام الوحدة اليمنية الوطني من الدرجة الثالثة على جهوده في مفاوضات الحدود السعودية اليمنية عام 1422هـ.
صالح العيسى القانوني البارز رئيس ا للديوان الملكي أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز اليوم الجمعة أمر ا ملكي ا يقضي بتعيين فهد بن محمد بن صالح العيسى رئيس ا للديوان الملكي بمرتبة وزير والذي كان.
